أكد يائير لابيد زعيم المعارضة في دولة الاحتلال الإسرائيلي أنه كان من الممكن التوصل لصفقة تبادل في أبريل الماضي لكن ذلك لم يتم لأسباب سياسية.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن يد إسرائيل ستصل إلى قادة الحوثيين في اليمن، وذلك وفقا لنبأ عاجل أفادت به القاهرة الإخبارية.
كما أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية بقطاع أخبار «المتحدة»، إنّ تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستمرار السيطرة على جبل الشيخ في سوريا لمدة عام مقبل تعتبر تأكيد بعرض حائط لضرب القرارات الأممية وعدم الانصياع لقرارات الأمم المتحدة، وكأن إسرائيل تدفن الأمم المتحدة والقوانين الدولية.
استمرار التجاوزات الإسرائيلية بالمنطقة
وأضاف «سنجر»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تفعل كل التجاوزات التي تعتبر تحدي مباشر للقوانين الدولية، معلقا: «ربما نحن أمام بحث عن إنشاء منظمة دولية جديدة بقواعد مختلفة عن قواعد الحرب العالمية الثانية وهي فكرة التصويت وحق الاعتراض على الـ5 دول الدائمين وكل الدعم الذي أخذته إسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية منذ إنشائها وإلى الآن، إذ ليس هناك رادع لها».
إسرائيل غير قادرة على تغطية كل المساحات
وتابع: «إسرائيل كشعب أو جيش ليست قادرة على تغطية كل المساحات التي تسعى إلى احتلالها، ورغم ذلك تقوم بمزيد من القتل واحتلال الأراضي».
وفي وقت سابق؛ أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن جيش الاحتلال يقدر أن عدد الجنود المعاقين سيصل إلى 100 ألف حتى عام 2030″، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.
وزير المالية الإسرائيلي عن صفقة الرهائن
قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي سموتريتش، ن الاحتلال لن يقبل بوقف الحرب إذا طالبت به حماس، مواصلا: “ولن نمنحها طوق النجاة”، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.
وأعرب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش صباح اليوم (الأربعاء)، عن معارضته لصفقة المختطفين التي تبلورت، قائلا إنها “ليست جيدة، ولا تخدم أهداف ومصالح دولة إسرائيل في الحرب – ولا عودة المختطفين إلى إسرائيل، لأنه في النهاية اتفاق جزئي”.
وبحسب سموتريش في مقابلة مع إذاعة “كل براما”، فإن “حماس في أدنى مستوياتها منذ بداية الحرب. هذا ليس الوقت المناسب لمنحها طوق النجاة. هذا هو الوقت المناسب للاستمرار في سحقها والضغط عليها”. لتعيد المختطفين ولكن بصفقتها وليس بصفقتنا”.