هاني أبو ريدة

أكد هاني أبو ريدة، رئيس اتحاد الكرة بالتزكية ، وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لكرة القدم، التزام الاتحاد بمواجهة ظاهرة تزوير الأعمار السنية في مسابقات الناشئين، عبر الكشوف الطبية للاعبين تحت 17 سنة ستكون أداة أساسية لضمان الشفافية والحد من التجاوزات في هذا الملف المهم.

وأعرب رئيس اتحاد الكرة بالتزكية، عن قلقه إزاء تراجع دور الأندية الشعبية على الساحة الكروية، مشددًا على أهمية تطبيق خطط استثمارية لدعم هذه الأندية التاريخية.

 

  التزام بضبط تزوير الأعمار ودعم الأندية الشعبية لضمان استمراريتها 

 

وقال هاني أبو ريدة، رئيس اتحاد الكرة بالتزكية، : “استمرار الوضع الحالي يهدد باندثار الأندية الشعبية، وهو أمر مؤسف عندما نرى أسماء عريقة مثل المنصورة والترسانة والمنيا تتراجع عن المشهد”.

وقال أبو ريدة خلال المؤتمر الصحفي المقام حالياً: لا أقف عند الكلام الصغير، كل الدعم للمنتخب الوطني والكابتن حسام حسن وجهازه الفني وسنوفر جميع سبل النجاح، أبلغت هذا الكلام لبعض المسئولين الذين سألوني عن المنتخب، في الكرة دائماً النتائج هي التي توقف الاتحاد، عندما تعرضنا للهزيمة في 2019 رحلنا.

وعن المقارنة بفوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي قال ” أرد عليه بأن الجميع يطبق القانون وفقا للوائح، ولا أحد يتخطاها، وفوزي منتخب بلاده خسر في 2019 من بنين في كأس الأمم واستمر، لكن مجلسي رحل، لهذا لا يوجد استقرار، ولهذا عدت من جديد من أجل تطوير الكرة المصرية”.
 

وكان أكد ابو ريدة على استمرار رابطة الأندية المرحلة القادمة.

وعقدت قائمة هاني أبوريدة، عضو مؤتمرا صحفيا  بأحد الفنادق، لتقديم أعضاء القائمة لوسائل الإعلام وعرض ملامح البرنامج وخطة العمل والرد على استفسارات الصحفيين حول المرحلة المقبلة.

وتضم القائمة كلاً من هاني أبو ريدة رئيسًا، وخالد الدرندلي نائبا، وفي العضوية أحمد حلمي الشريف، حمادة الشربيني، مصطفى أبوزهرة، طارق محمد أبوالعينين، وليد عبد الجواد، محمد أبو حسين، والإعلامية إيناس مظهر.

وتم تجهيز 3 أعضاء إضافيين ووضعهم في قائمة الاحتياط تحسبا لاستبعاد أيًا من هذه الأسماء وهم الدكتور أشرف موسى وجيمس حنا و هيام بركة.