بسبب فيديو.. محمد الشرنوبي يتصدر التريند

بسبب فيديو.. محمد الشرنوبي يتصدر التريند

تصدر اسم الفنان محمد الشرنوبي محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما نشر فيديو عبر حسابه الخاص في منصة “X” وجّه من خلاله رسالة إلى جمهوره كشف فيها عن مأساة يعيشها منذ 5 سنوات، وتشبه المشكلة التي تواجهها الفنانة شيرين عبد الوهاب مع شركة “روتانا”.

سبب تصدر محمد الشرنوبي التريند 

 

وقال الشرنوبي في الفيديو: “بخصوص موضوع شيرين أنا مش فارق معايا أي حاجة غير إني سمعت صوت شيرين، وإن إحنا جمهورك مستمتعين بالأغاني الجديدة، ويا رب المشكلة بينك وبين “روتانا” تخلص في أسرع وقت علشان الأغاني تنزل بشكل طبيعي، أنا بقالي خمس سنين في قضايا ومشاكل مع سارة الطبّاخ أو الشركة اللي كنت ماضي معاها، وفي 24 مايو 2022 طلع حكم بانتهاء عقدي وطلعت الشركة قالت العقد لم ينته بعد، وقعدنا شوية لحد ما طلع 3 أحكام تؤكد إن العقد انتهى وإني معنديش أي التزامات مع أي شركة إنتاج، وبدأت أشتغل مع واحدة من أهم الشركات في الوطن العربي”.

معاناة محمد الشرنوبي مع سارة الطباخ 

 

وأضاف الشرنوبي: “المشكلة اللي بتواجهنا إن الأغاني بتفضل موجودة على كل المنصات لأن موقفنا سليم، لكن في ثغرة في قانون “يوتيوب” مش عارفين نتعامل معاها، ثغرة معمولة علشان تحمي حقوق الناس، وهي حاجة اسمها “سترايك” لو حد عملها “يوتيوب” بيحذف الأغنية، ويدي مهلة 10 أيام لصاحب الـ “سترايك” يرفع قضية، ولو رفعها الأغنية يتم حذفها لحين حل القضية في المحاكم، وده ممكن ياخد من 8 إلى 10 شهور… هي استغلت الثغرة دي أول مرة في أغنية “قلبي ارتاح”، وأنا كسبت القضية والأغنية رجعت، وكررت استغلال الثغرة دي في كذا أغنية وآخرها أغنية “استغنيت” والقضية ما زالت مستمرة، مش عارف آخرة اللي بيحصل ده إيه، أنا مكمّل وهنزل أغنية “يوم الأربع”، ومش هسكت عن حقي، ومش هسيب حد يتعدّى على حقوقي إني أغني وأسمّعكم المزيكا اللي بعملها. أنا عامل تقريبًا 30 أغنية، وشايل الحاجات الحلوة مش عايز أحرقها”.

أزمة محمد الشرنوبي وسارة الطباخ 

 

ويذكر أن المنتجة سارة الطباخ قد اعلنت خطوبتها من محمد الشرنوبي 13 يونيو 2019، وبعدها وبالتحديد في 21 يوليو خرج المطرب الشاب ليعلن فسخ الخطوبة ويشكو من عدم التزام شركتها “إرث برودكشنز” ببنود التعاقد بينهما، ومن بعدها أعلنت سارة الحرب على الشرنوبي، بإرسال الإنذارات لشركات الإنتاج تحذرها من التعاون معه، وقبل أن ينتقل الصراع إلى نقابة المهن الموسيقية ومنها إلى ساحات المحاكم دون حسم.