يارا تتزين بالألماس الساحر بزهرة البينك

يارا تتزين بالألماس الساحر بزهرة البينك

تعيش النجمة اللبنانية يارا حالة من الانتعاش الفني لتهبر جمهورها بإطلالاتها المستوحاه من الطبيعة الخلابة لتخطف قلوبهم دون استئذان وتصبح من أرقي نجمات جيلها.

 

 

وتألقت يارا بإطلالة زاهية مستوحاه من زهرة البينك الساحر، حيث ارتدت فستان طويل، مجسم من أعلى وفضفاض من أسفل، كشف عن نحافة خصرها، صمم من قماش التل باللون البينك الزاهي، وتزينت ببعض حبات المجوهرات المرصعه بالأحجار الكريمة لتبرز فخامة إطلالتها.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة متناغمة مع إطلالتها ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على ألوان النود مع  رسم عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.

واظهرت يارا ذوقها الرفيع في حسن أختيار إطلالاتها المفعمة بالأنوثة والحيوية والبهبجة بأسلوب جذاب وساحر ممزوج بأحدث  صحيات الموضة  لتزيد من فخامة إطلالاتها.

يارا

يارا من مواليد 1 يونيو 1983 ، مغنية لبنانية.

 

حياتها

ولدت كارلا نزيه البرقاشي لأسره تتكون من أب (نزيه) وأم (رولا) التي ترافقها أينما ذهبت وأخت تكبرها وأخ اسمه (ملحم) وتأتي هي بالمرتبة الأخيرة. وهي من منطقة تسمى دير الأحمر في البقاع. تكره الغرور والوحدة وتحب أن تقضي وقتها بعيد عن العمل سواء مع أصحابها أو أهلها.

 

وعند سؤالها عن يارا الإنسانة أجابت:

 

«بنت بسيطة جدا مثل أي بنت شرقية تحافظ على تقاليد مجتمعها. إما الارتباط فهو ما زال خطوة مؤجلة فالمهم بالنسبة لي هو الفن»

.

 

مشوارها الفني

في سنة 1998 اشتركت في برنامج كأس النجوم على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال بإسمها الحقيقي كارلا وفازت بالكأس غابت ثم عادت للساحة الفنية. بدأت يارا مشوارها الفني بمساعدة من الملحن طارق أبو جودة الذي قدمها لجمهور واختار لها اسمها الفني (يارا) أولى تجاربها الاحترافية بكليب حب كبير سنة 2004 وعرضت على قنوات ميلودي وقتها بشكل مكثف. أصدرت ألبومها الأول في 2005 بعنوان «توصى في» والتي صورتها تحت إدارة المخرجة ليلى كنعان وصورت منه أيضا بحلم بعينك مع المخرج طوني قهوجي. غنت دويتو مع فضل شاكر في 2006 بعنوان اخذني معك مما ساهم في انتشارها عربيا وصورت تحت إدارة المخرج سعيد الماروق. ثم أطلقت أغنيتها الخليجية الأولى «صدفة» سنة 2007 وأدتها للمرة الأولى اثناء مشاركتها كضيفة في أحد برامج ستار اكاديمي وحققت نجاحا بشكل خاصة وصورتها لاحقا مع المخرجة ميرنا خياط لتطرحه لاحقا ضمن البوم خليجي حمل عنوان «لآليء خليجية».